رواية الاوراس الفصل الحادي عشر 11 بقلم ايمان محمد


 رواية الاوراس الفصل الحادي عشر 11 بقلم ايمان محمد


#Emy Metwally
#ايمان محمد
#الاوراس11
~♡•﴿الفصل الحادي عشر ﴾•♡~
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

صدح صوت الخادم يقول
ـ لقد جائت الاميره ميسره
كان جميع من في المملكة منتظر هذه الاميره الحنونه دائما كانت احن من في القصر الملكي والجميع يحبها او ليس الجميع
وقفت ميسره امام الملكه وانحنت انحنأه تكاد لا تري وتحدثت بلباقه
ـ اهلا امي







وقفت الملكه وابتسمت بحنين وضمتها لاحضانها تشتم من رائحتها اللتي فارقتها من سنين.
«نحن لا نشعر بقيمه الشئ الا بعد فقدانه عند هذه النقطه سنشعر بحنان الام الذي نتأفف من زيادته، او بصوت الطفل الذي يحيي البيت ويزعجنا،  او حضن اخ يديق مساحتنا ليحمينا، او امان اب نذهد فيه.»
تعرفت ميسره علي المختارون وحيتهم وعندما جاء دور ماسيليا في التحيه سمته صوت من الخريطه فتحتها عندما ابتعدت ميسره ووجدت ان علامه اخري ظاهره علي الجبال كرمشت ملامحها بتعجب وذهبت لكل من رفاقها لتخبرهم نا حدث معها

••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
كان هدا الطفل ملاذ يتحول ليلبي طلبات هذا الساحر القذر عندما سمع ان الاميره عائده تملكه الفضول ليراها ولا مره رأها من قبل وذهب اللي القصر في طريقه قابل تلك الصغيره وكانت تبكي بحرقه ذهب اليها وقال
ــ مابكِ يا صغيره
الطفله بدموع:
ــ ابي طردني انا وامي من البيت 
ــ واين هي الان
ــ تركتني بعد ان صرخت بي وقالت بدموع تذيد وقالت لي انني سبب مشاكلها
ــ لاتقلقي انا معك هيا اذهبي معي
ــ الي اين؟
ــ لا تخافي ستسعدين
واخدها وذهبوا الي القصر ليروا الاميره ميسره

••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••






قال طارق بجديه:
ــ هذه العلامات تشير لاماكن المهمات وستصدر صوت عندما تقابلي الاشخاص الذي يجب ان تدافعي عنهم
ــ ماذا سنفعل الان
قال طارق:
ــ سننتظر يا ماتيا سننتظر

دخل الطفلان ليرو الاميره بين كل هذا الحشد
ــ اين نحن يا ملاذ
ــ في القصر سنري الاميره
قالت بحماس وبرائه:
ــ حقا اذا هيا هيا اين هي
ــ لا اعلم سنري

تقدموا من هؤلاء السته
قال ملاذ:
ــ اهلا هل لكم ان تساعدوني
قالت حياه بحب:
ــ نعم يا صغير ماذا تريد
ــ اريد ان اعرف اين الاميره
ــ ها هي هناك، ما اسمكم
قال ملاذ:
ــ انا ملاذ وهي هالي
لاحظتهم ماسيليا وسألتهم عن نفسهم وعن اهلهم قالوا لها ان ملاذ لا يعرف اهله وان هالي اهلها تركوها اشفقوا علي حالهم وقالوا عنهم للملكه وقررت ان يبقوا معها فهما طفلان في مملكتها ولن تقبل ان يكونوا مشردين بل ستكرمهم لحين ان يشاء الله
......... يتبع


          الفصل الثاني عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×